منتديـــات العالــــــم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديـــات العالــــــم

منتدى عام
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولإحصائيلت

 

 جمع وكتابة القرءان الكريم

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
aamoumen
عالــمي مبتـــدئ
عالــمي مبتـــدئ
aamoumen


ذكر
عدد الرسائل : 29
البلـــد : : algeria
تاريخ التسجيل : 09/07/2006

جمع وكتابة القرءان الكريم Empty
مُساهمةموضوع: جمع وكتابة القرءان الكريم   جمع وكتابة القرءان الكريم Icon_minitimeالثلاثاء 8 أغسطس 2006 - 0:19

قال الله عز وجل: [ لو أنزلنا هذا القرءانَ على جبل لرأيتَه خاشعًا متصدعًا من خشية الله وتلك الأمثالُ نَضربُها للناس لعلهُم يتفكرون ] قال سيدنا ونبينا محمد صلى الله عليه وءاله وسلم: [ خيركم من تعلم القرءان وعلمه ] وقال أيضا: { وكتاب الله تبارك وتعالى فيه نبأ ما قبلكم وخبر ما بعدكم وحكم ما بينكم, هو الفصل الذِى ليس بالهزل من تركه من جبار قصمه الله تعالى ومن ابتغى الهدى فِى غيره أضله الله تعالى, وهو حبل الله المتين, وهو الذكر الحكيم, وهو الصراط المستقيم, وهو الذِى لا تزيغ به الأهواء ولا تلتبس به الألسنة ولا تشبع منه العلماء ولا يخلق على كثرة الرد ولا تنقضِى عجائبه }






الحمد لله الذِى منَّ علينا بالقرءان العظيم وأكرمنا برسالة سيد المرسلين الذِى بعثه رحمة للعالمين المنزل عليه: " إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون", أما بعد:

لقد صح عن الرسول صلى الله عليه وسلم أنه كان يعارض القرءان على جبريل مرة فِى كل سنة فِى شهر رمضان, وفِى عام وفاته صلى الله عليه وسلم كانت المعارضة بينهما مرتين فِى شهر رمضان منه. والمعارضة تكون بقراءة هذا مرة واستماع ذاك ثم قراءة ذاك واستماع هذا, تحقيقًا لمعنى المشاركة فتكون القراءة بينهما فِى كل سنة مرتين, وفِى سنة وفاته أربع مرات, فتفرس النبِى صلى الله عليه وسلم من تكرير المعارضة فِى السنة الأخيرة قرب زمن لحوقه بالرفيق الأعلى _ جبريل وميكائيل _, فجمع الصحابة رضِى الله عنهم فعرض القرءان عليهم ءاخر عرضة.

والقراءات الواردة فِى العرضة الأخيرة هِى أبعاض القرءان المتواترة فِى كل الطبقات, فيكفر جاحد حرفٍ منها, إلا أن من القراءات المتواترة ما هو معلومٌ تواتره بالضرورة عند الجماهير, ومنها ما يعلم تواتره حذاق القراء المتفرغون لعلوم القراءة دون عامتهم, فإنكار شئ من القسم الأول كفر باتفاق. وأما الثانِى فإنما يعد كفرًا بعد إقامة الحجة على المنكر وتعنته بعد ذلك, فتهوين أمر القراءات السبع أو العشر المتواترة خطرٌ, واعلم أن شيخ الصناعة الشمس الجزرى يسرد أسماء رواة العشر طبقةً بعد طبقة فِى كتابه "منجد المقرئين" بحيث يجلو لكل ناظر أمر تواتر القراءات العشر فِى كل الطبقات جلاء لا مزيد عليه فضلا عن السبع. وهذا مع عدم استقصائه رواة العشر فِى كل طبقة.

وترتيب السور والآيات فِى المصحف المتواتر ليس على ترتيب النزول بل هذا الترتيب المتواتر هو الترتيب المتلقى من النبِى صلوات الله عليه فِى العرض الأخير. بل كان الرسول صلى الله عليه وسلم يرشد الأمة كلما نزلت ءاية إلى موضعها بين الآيات فِى السور, كما كان يرشدهم إلى ترتيب السور على ما فِى الحديث الصحيح عن تجزئة القرءان.

والحاصل أن الحجة قائمة على أن الترتيب بين السور توقيفِى فِى التحقيق, كما أن الترتيب بين الآيات فِى السور توقيفِى.

وأنى يتصور العرض المترتب فِى السمع بدون ترتيب فِى السور وءاياتها وكان القرءان كله مكتوبًا فِى رقاع وأكتاف وعسب ونحوها فِى عهد النبِى صلى الله عليه وسلم, وكانت تلك القطع المكتوبة بمحضره عليه السلام يحرسها الصحابة فِى بيوتهم مع استظهارهم لما فيها بل للقرءان كله, بل كان القرءان يحفظه كله من لا يحصيهم العد فِى عهده صلى الله عليه وسلم بالطريقة التِى شرحناها, والعدد المروى عن بعض الصحابة إنما هو بالنظر إلى علم الراوى وبالنظر إلى قبيلة خاصة, ولا يشك فِى ذلك من استعرض الروايات فِى هذا الصدد. ولم يكن جمع السور وءاياتها كلها فِى مصحف واحد فِى عهد النبِى صلى الله عليه وسلم لقصر المدة بين زمن نزول ءاخر ما نزل من القرءان وزمن انتقاله صلى الله عليه وسلم إلى الرفيق الأعلى, ولم يكن الجمع فِى مصحف متصورًا فِى عهد استمرار النزول. وجمعت كل سورة فِى صحف خاصة وقراطيس مرتبة الآيات بخط زيد بن ثابت رضِى الله عنه فِى عهد أبِى بكر الصديق رضِى الله عنه تحت إشراف جمهرة القراء من الصحابة, وجروا على طريقة الكتابة من عين ما كتب بين يدى الرسول صلى الله عليه وسلم بعد ثبوت ذلك بشهادة شاهدين عدلين بأن هذا هو المكتوب بعينه بمحضر النبِى صلى الله عليه وسلم مبالغة فِى المحافظة على رسم القرءان المتبع عند كتابته أمام النبِى صلى الله عليه وسلم بمحضر الصحابة, ولم يكن المراد بالإشهاد الإشهاد على نفس النظم الكريم أصلا. فإن الصحابة الذين كانوا يحفظونه كانوا فِى غاية من الكثرة وحديث خزيمة ينادِى بأن الإشهاد إنما كان على القطع المكتوبة واستشهاد جماعة كبيرة من قراء الصحابة فِى اليمامة هو الباعث على اقتراح عمر رضِى الله عنه جمع القرءان فِى الصحف, وتردد الصديق رضِى الله عنه بادئ بدء إنما كان بملاحظة أن ذلك ربما يكون سببًا للتواكل فِى حفظه. والتكاسل فِى استظهاره لا باعتبار التحرج فِى الكتابة.

قال الله تعالى : ( رسول من الله يتلو صحفًا مطهرة ) [سورة البينة ءاية 2]. فأنى يتصور التحرج من كتابة ءايات السور فِى الصحف مع وجود هذه الآية الكريمة!

ولم يكن الصحابة رضِى الله عنهم يستصحبون شيئاً مكتوبًا من القرءان فِى حروبهم وأسفارهم مخافة أن يناله العدو بسوء, وانقيادًا لنهى النبِى صلى الله عليه وسلم عن السفر بالقرءان إلى أرض العدو. وشهداء اليمامة من قراء الصحابة ما كانوا استصحبوا شيئاً من القطع المكتوبة بمحضره عليه السلام المحفوظة فِى بيوتهم لنهيه صلى الله عليه وسلم عن ذلك, لكن إذا تكرر مثل هذه الحادثة قبل جمع الآيات فِى الصحف بالنقل من تلك القطع فإنه يحصل اضطرار إلى الجمع بإملاء حفاظ القرءان من الصحابة عن ظهر القلب فينسى الرسم الذِى جرى عليه الصحابة بمحضر الرسول صلى الله عليه وسلم فاقترح عمر ما اقترح, ووافقه الصديق وسائر الصحابة رضِى عنهم على ذلك حتى تم جمع ءايات كل سورة فِى صحف خاصة بيد زيد بن ثابت رضِى الله عنه تحت إشراف جمهرة الصحابة, فكتبت مئات من المصاحف من تلك الصحف.

ولما اتسع نطاق الفتوح الإسلامية جدًا, وبدأت الأغلاط فِى التلاوة تذيع فِى البلاد الشاسعة أجمعت الصحابة فِى عهد عثمان رضِى الله عنه على نسخ مصاحف من صحف أبِى بكر وإرسالها إلى أمصار المسلمين تحت إشراف الصحابة المرسلة إليهم, وليتخذوها أئمة يقتدون بها فِى التلاوة والكتابة بنبذ ما سوى ذلك من المصاحف التِى كتبها أفراد وغلطوا فيها, ولم يأب ذلك أحد من الصحابة حتى إن أُبى بن كعب رضِى الله عنه كان من المساعدين لزيد فِى أمر النسخ. وكان زيد بن ثابت رضِى الله عنه هو الذِى قام بكتابة القرءان ومعه رهط فِى عهد عثمان, كما كان هو القائم بها فِى عهد أبِى بكر, فقد وقع عليه الإختيار فِى العهدين بالنظر إلى أن زيد بن ثابت كان أكثر كتاب الوحِى ملازمة للنبِى عليه السلام فِى كتابة الوحِى, على شبابه وقوته وجودة خطه, فيكون أجدر بذلك, ولأبِى بكر وعثمان أسوة حسنة برسول الله صلى الله عليه وسلم فِى اختياره لكتابة المصحف الكريم, على أن طول ممارسته لمهمة كتابة القرءان يجعله جاريًا على نمط واحد فِى الرسم, واتحاد الرسم فِى جميع أدوار كتابة القرءان أمر مطلوب جدًا.

وقد استمر عمل الجماعة فِى نسخ المصاحف مدة خمس سنين, من سنة خمس وعشرين إلى سنة ثلاثين فِى التحقيق, ثم أرسلوا المصاحف المكتوبة إلى الأمصار, وقد احتفظ عثمان بمصحف منها لأهل المدينة, وبمصحف لنفسه, غير ما أرسل إلى مكة والشام والكوفة والبصرة, وكانت تلك المصاحف تحت إشراف قراء مشهورين فِى الإقراء والمعارضة بها, فشكرت الأمة صنيع عثمان شكرًا عميقًا, وفـِى مقدمتهم علِى بن أبِى طالب كرم الله وجهه, بل كان يقول: لو وليت لفعلت فِى المصاحف الذِى فعله عثمان كما روى ذلك أبو عبيد فِى فضائل القرءان عن عبد الرحمن بن مهدِى عن شعبة عن علقمة بن مرثد عن سويد بن غفلة عن علِى كرم الله وجهه.

فالقراءات الموجودة فِى العرضة الأخيرة هِى أبعاض القرءان. فما أمكن جمعه منها بالخط فِى المصاحف المكتوبة حيث لم يكن فِى خط الصحابة شكل ولا نقط, بل كانوا يستغنون عن كتابة الألفات المتوسطة فِى الكلمات ؛ ولذلك تمكنوا من الجمع بالخط بين (فتبينوا) و(فتثبتوا) وبين (ينشركم) و(يسيركم) إلى نحو ذلك من القراءات المتواترة, وأما ما لم يمكن جمعه بالخط فوزعوه على المصاحف.

وكيفية الرسم فِى تلك المصاحف مدونة تفصيلا فِى كتب خاصة من أول عهدٍ إلى يومنا هذا, ومن الكتب السهلة التناول فِى هذا الصدد كتاب"المقنع" للدانِى و"المحكم" له أيضًا, وقد لخصهما من كتب الأقدمين فِى رسم القرءان, ومئات من القراء فِى كل طبقة يعرفون كيفية إملاء الكلمات فِى تلك المصاحف من أول يوم إلى يومنا هذا. وها هِى كتبهم المدونة فِى كل طبقة فِى الرسم مائلة أمامنا بكثرة بالغة.

ومصحف الكوفة من بين تلك المصاحف كما يذكره السجقلِى _ هو المصحف الذِى كان محفوظًا بطرطوس _ أمام جزيرة أرواد _ قرب طرابلس الشام فِى عهد العلم السخاوِى. ثم نقل إلى قلعة حمص, ويصفه النابلسِى فِى رحلته الكبرى سنة 1100 "ألف ومائة" ولم يزل محفوظًا بالروضة المعطرة مدى القرون إلى الحرب العامة ثم نقل إلى العاصمة أيضًا فِى أثناء الحرب العامة, ولعله أعيد إليها بعد أن وضعت الحرب أوزارها.

وأما مصحف الشام فهو الذِى كان بطبرية ثم نقل إلى دمشق, وكان محفوظًا فِى مسجد التوبة فِى عهد ابن الجزرِى, ثم استمر محفوظًا فِى حجرة الخطيب بالجامع الأموِى إلى الحرب العامة أيضًا ثم نقل فيما نقل إلى العاصمة. وكان الشيخ عبد الحكيم الأفغانِى الدمشقِى العالم المشهور من أهل عصرنا ألهم نسخ القرءان من المصحف الدمشقِى على طبق رسمه قبل وفاته بسنوات قلائل وقبل الحرب العامة, كأنه كان أحس أن المصحف الشامِى ينقل من هناك, فأتم نسخه على طبق رسمه بيده الكريمة. ومصحف عبد الحكيم هذا محفوظ عند بعض أصحابه بدمشق إلى اليوم. وفِى "الحقيقة والمجاز فِى رحلة الشام ومصر والحجاز لعبد الغنِى النابلسِى" وصف ما شاهده فِى حمص ومصر من المصاحف الأثرية. وذكر فِى "منادمة الأطلال" أنباء المصاحف الشامية فِى العهد الأخير.

وأما مصحف عثمان الخاص به الذِى اطلع عليه أبو عبيد فِى بعض الخزائن على ما فِى العقيلة وشروحها فلا يبعد أن يكون هو المصحف الذِى يذكره المقريزِى فِى الخطط عند الكلام على مصحف أسماء فِى جامع عمرو_الذِى كان عبد العزيز بن مروان وعد بجائزة كبيرة عن كل غلطة توجد فيه, فوجد قارئ كوفِى كلمة (نجعة) بدل (نعجة) غلطًا فأخذ الجائزة _ ثم نقل إلى قبة الملك الغورِى بالقاهرة مع الآثار النبوية, ثم نقل إلى المشهد الحسيني بها مع الآثار المذكورة, ويصفه العلامة الشيخ بخيت فِى "الكلمات الحسان".

وكثير من الماكرين يجترئون على تلطيخ بعض المصاحف القديمة بالدم ليظن أنه كان بيد عثمان رضِى الله عنه حينما قتل. وكم من مصاحف ملطخة بالدم فِى خزانات الكتب والله ينتقم منهم.

وأما ما أرسله الملك الظاهر بيبرس إلى ملك المغول فِى الشمال فِى "وولجا" وما والاها أثناء سعيه الموفق فِى إرشادهم إلى الإسلام فليس هو بالمصحف العثمانِى رغم ما شهر فِى البلاد, وإن كان من المصاحف القديمة المنسوخة فِى عهد الصحابة لأن رسمه يخالف رسم مصحف عثمان الخاص فِى بعض الكلمات كما حققه العلامة الشهاب المرجانِى فِى "وفيات الأسلاف وتحيات الأخلاف" بمعارضة رسمه برسم عثمان الخاص المدون فِى كتب الرسم كالرائية وغيرها. ويظهر أن مصحف بيبرس هو المصحف الذِى كان محفوظًا بجامع عبيد الله الأحرار السمرقندِى بسمرقند بعد إنقراض دولة المغول الشمالية وحينما إستولى الروس على سمرقند فِى القرن المنصرم نقلوا المصحف المذكور إلى خزانة قيصر روسيا, ولم يزل محفوظًا بها إلى إنقراض دولتهم. ويقال أنه أعيد إلى الجامع المذكور بسمرقند قبل نحو15 "خمس عشرة "سنة بعد إنقراض دولتهم, لكن جهلة المسلمين هناك أخذوا أوراقًا كثيرة منه من مواضع متفرقة خفية بإسم التبرك, فقضوا بذلك على هذا المصحف الأثرِى العظيم القدر ولله فِى خلقه شئون. وقد تمكن بعض أهل الفضل من أخذ صورة شمسية من البقية الباقية, ولتلك المصاحف قيمتها الأثرية العظيمة وإن لم يكن إليها حاجة فِى معرفة الرسم لأنه مدون فِى كل طبقة كما ذكرنا.

والله تعالى أعلم وأحكم




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Mo7ammeD عاشق فلسطين
عضـــو مميـــز
عضـــو مميـــز
Mo7ammeD عاشق فلسطين


ذكر
عدد الرسائل : 632
البلـــد : : فلسطين
السمعــــة : : المنتديات
تاريخ التسجيل : 06/08/2006

جمع وكتابة القرءان الكريم Empty
مُساهمةموضوع: رد: جمع وكتابة القرءان الكريم   جمع وكتابة القرءان الكريم Icon_minitimeالثلاثاء 8 أغسطس 2006 - 8:19

مشكوووووووووووووووووووووووووووور كتير على الموضوع

الحمد لله الذِى منَّ علينا بالقرءان العظيم وأكرمنا برسالة سيد المرسلين الذِى بعثه رحمة للعالمين المنزل عليه: " إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون",
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
isma
عالــمي معتــــاد
عالــمي معتــــاد
isma


انثى
عدد الرسائل : 411
البلـــد : : الجزائر
تاريخ التسجيل : 31/07/2006

جمع وكتابة القرءان الكريم Empty
مُساهمةموضوع: رد: جمع وكتابة القرءان الكريم   جمع وكتابة القرءان الكريم Icon_minitimeالثلاثاء 8 أغسطس 2006 - 22:14

شكرا جزيلا على المعلومات المهمة
كنت نعرف نصف القصة فقط هههههه

نحمد الله على نعمة الاسلام ثم على القرآن الكريم الذي هو اكبر مرشد
لنا في جميع مجالات حياتنا

مشكور جدا على الموضوع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://selmastar1.teemix.com
جارة القمر
نائــــب المديـــــر
نائــــب المديـــــر
جارة القمر


عدد الرسائل : 401
تاريخ التسجيل : 18/07/2006

جمع وكتابة القرءان الكريم Empty
مُساهمةموضوع: رد: جمع وكتابة القرءان الكريم   جمع وكتابة القرءان الكريم Icon_minitimeالأربعاء 9 أغسطس 2006 - 3:00

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مشكوووووووور عبد المؤمن على الموضوع وجزاك الله كل خير ولكن لو كل واحد يحاول يحفظ القرآن الكريم اللذي تعبو في جمعه وكتابته واحنا يعني ما ظل لنا الا الحفظ لكن للأسف قليل ما تلاقي واحد حافظ كل القرآن الكريم. اللهم يسر لنا حفظه يا رب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
جمع وكتابة القرءان الكريم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديـــات العالــــــم :: القســـم الإسلامــــــي :: مواضيع إسلامية عامــــــــة-
انتقل الى: